جمعية الوسام الخيرية
جمعية الوسام الخيرية
جمعية الوسام الخيرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جمعية الوسام الخيرية

تختص بالمرأة والطفل
 
الرئيسيةالمرأة والطفلأحدث الصوركلمتناالإدارةنشطاتناأهدافنااتصل بناالرئيسيةالتسجيلدخول
جمعية الوسام الخيرية .لتطوير المرأة والطفل .ترحب بكم - فأهلا وسهلا بك عزيزي الزائر
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ابوزكي
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Empty 
بياض الثلج
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Empty 
عروسه فلسطين
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Empty 
همسة احساس
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Empty 
زلزال الشجاعة
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Empty 
بسمة الحياة
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Empty 
pure heart
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Empty 
Admin
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Empty 
أبو حسين
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Empty 
كريم
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyقصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Empty 
جمعية الوسام الخيرية
نحـن جمعية فلسطينية غيـر حكــومية لا تستهــدف الربـــح، تحمل على عاتقها مهمـة الإسهام في الارتقاء بنوعية حياة أفضل لأطفال فلسطين ونسائه من خلال إنشاء المشاريع التنموية وإقامــة علاقــات شراكة مع منظمات المجتمع المدني ومؤسســات القطاعين العام والخاص والمنظمات الدولية، مع التركيز على الفعالية والاستمرارية في سير عملنا, و في إطار خدمتنا للمجتمع الفلسطيني، نولي اهتماماً أكبر بقضايا المرأة والطفل من خلال تبني سياسات تنمية مقبولة ثقافياً واجتماعياً.
المواضيع الأخيرة
» تهنئة بالخطوبة
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyالجمعة أغسطس 12, 2011 2:55 am من طرف همسة احساس

» العودة إلى الماضي السعيد
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyالخميس يناير 20, 2011 5:45 pm من طرف أحمد العوفي

» شاب يسجد لله في مكان لا يتوقعه أحد !!!!
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyالأربعاء يونيو 23, 2010 5:00 pm من طرف عروسه فلسطين

» ياريت ترحبوا باحلى عضوه نور الشمس
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyالإثنين مايو 24, 2010 5:57 am من طرف زلزال الشجاعة

» المدير التنفيذي
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyالأحد مايو 09, 2010 3:39 am من طرف مرح

» الشباب والعلكة
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyالسبت مايو 08, 2010 10:52 am من طرف همسة احساس

» أفضل الطاعات والصدقات
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyالسبت مايو 08, 2010 10:34 am من طرف همسة احساس

» وصية مودع تمعنوها جيدا
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyالجمعة مايو 07, 2010 3:33 pm من طرف بياض الثلج

» فكره رائعه لقيام اليل
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyالجمعة مايو 07, 2010 3:22 pm من طرف بياض الثلج

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 9 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 9 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 27 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 1:05 pm
أطفالنا.
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
همسة احساس




المساهمات : 135
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
العمر : 41

قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Empty
مُساهمةموضوع: قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين   قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين Emptyالجمعة مارس 26, 2010 12:35 am

هذه القصة للكاتب التركي الساخر "عزيز نسين"
هذه القصة تدور حول رجل ذهب إلى قرية من القرى التركية النائية, وعندما وصل إلى القرية, استقل سيارة ليتنزه, وبينما هو في نزهته لفت نظره بيتا جميلا من طابق واحد وقد تجمهر حوله عدد كبير من رجال ونساء وأطفال القرية. . فقال للسائق بيت من هذا؟ فوجد السائق يتذمر ويقول: بيت الزفت السافل ربنا ياخده!! إنه الرجل الذي أرسلته الحكومة ليرعى شئون القرية . . فقال الرجل: وما أسمه؟ . . فقال السائق: ليذهب إلى الجحيم هو وإسمه . . إننا ننعته بالرجل السافل الحقير . . سافل بمعنى الكلمة. وأندهش الرجل, فهو يعلم أن السائق رجل طيب وعلى خلق فكيف ينعت الرجل هكذا بأبشع الصفات!.
وفي مساء نفس اليوم, جلس الرجل في المقهى الرئيسي للقرية وتحدث مع صاحب المقهى قائلا: ما رأيك في الرجل الموظف الذي يرعى شئون قريتكم؟ . . فبصق صاحب المقهى وقال: سافل حقير. . قال الرجل بفضول: لماذا؟ . . قال له: أرجوك, لا تفتح سيرة هذا الرجل إنه حقير حقير حقير, لا تعكنن مزاجي في هذه الأمسية بهذا السافل.



وظل الرجل يسأل كل من قابله من أهل القرية نفس السؤال, ولا يتلقى سوى نفس الإجابة (الحقير المنحط أسفل السافلين).
عندها قرر الرجل زيارة هذا الموظف في بيته ليرى عن قرب ماذا يفعل لأهل القرية حتى وصفوه بكل هذه الأوصاف. ودخل إلى بيته رغم تحذير السائق, فوجد الرجل واقفا وأمامه فلاح يسيل الدم من قدميه الحافيتين والرجل يضمد له جروحه ويعالجه ويمسح الجروح بالقطن وبجواره ممرضته والتي كانت تعمل بكل همة مع الرجل لتطبيب ذلك الفلاح. إندهش الرجل وسأله: أأنت طبيب؟ فقال له لا. ثم دخلت بعد الفلاح فلاحة شابة تحمل طفلا أعطته إياه, فخلع الرجل ملابس الطفل وصرخ في أمه: كيف تتركي طفلك هكذا, لقد تعفن المسكين. ثم بدأ بغسل الطفل ولم يأنف بالرغم من رائحته الكريهة وأخذ يرش عليه بعض البودرة بحنان دافق وهو يدلل الطفل. ثم جاء بعد ذلك أحد الفلاحين يستشيره في أمر متعلق بزراعة أرضه, فقدم له شرحاً وافيا لأفضل الطرق الزراعية التي تناسب أرض ذلك الفلاح. . ثم إنفرد بأحد الفلاحين, ودس في يده نقوداً وكان الفلاح يبكي وحينما حاول أن يقبل يده صرفه بسرعه وقال: المسألة ليست في العلاج فقط, الطعام الجيد مهم جداً. بعد ذلك جلست مع هذا الرجل وأحضرت ممرضته, والتي هي زوجته, الشاهي وجلسنا نتحدث- فلم أجد شخصاً أرق او أكثر منه ثقافةً ومودةً وحناناً.
وعاد الرجل ليركب سيارته وقال للسائق: لقد قلت لي أن هذا الرجل سافلً . . ولكنني قابلته هو وزوجته ووجدتهما ملاكيين حقيقيين, فما السيئ فيهما ؟! قال السائق: آه لو تعرف أي نوع من السفلة هما؟! قال الرجل في غيظ: لماذا؟! قال السائق: قلت لك سافل يعني سافل وأغلق هذا الموضوع من فضلك.
هنا جن جنون الرجل وذهب إلى محامي القرية وأكبر مثقفيها, وسأله:


هل ذلك الموظف المسؤول عن القرية يسرق؟! فأجابه المحامي: لايمكن, إنه هو وزوجته من أغنى العائلات . . وهل في هذه القرية ما يسرق؟! فسأل الرجل: هل تعطلت الهواتف في القرية بسببه؟! فقال المحامي: كانت الهواتف كلها معطلة, ومنذ أن جاء هذا الحقير تم إصلاحها واشتغلت كلها . . فاستشاط الرجل في غيظ وقال للمحامي: طالما أن أهل القرية يكرهونه ويرونه سافلاً هكذا لماذا لا يشكونه للمسؤولين؟! فأخرج المحامي دوسيهاً ممتلأً وقال: تفضل . . أنظر . . آلاف الشكاوى أُرسلت فيه ولكن لم يتم نقله وسيظل هذا السافل كاتماً على أنفاسنا.
قرر الرجل أن يترك القرية بعد أن كاد عقله يختل ولم يعد يفهم شيئا.ً وعند الرحيل, كان المحامي في وداعه عند المحطة. وهنا قال المحامي بعد أن وثق بالرجل وتأكد من رحيله: هناك شيئا أود أن أخبرك به قبل رحيلك . . لقد أدركت أنا وأهل القرية جميعاً من خلال تجاربنا مع الحكومة . . إنهم عندما يرسلون إلينا موظفا عموميا جيدا ونرتاح إليه ويرتاح إلينا تبادر الدولة فورا بترحيله من قريتنا بالرغم من تمسكنا به . . وأنه كلما كثرت شكاوى أهل القرية وكراهيتهم لموظف عمومي كلما احتفظ المسؤولون به . . ولذا فنحن جميعاً قد إتفقنا على أن نسب هذا الموظف وننعته بأبشع الصفات حتى يظل معنا لأطول فترة ممكنه, ولذا فنحن نعلن رفضنا له ولسفالته, ونرسل عرائض وشكاوى ليبعدوه عن القرية . . وبهذا الشكل تمكنا من إبقائه عندنا أربعة أعوام . . آه . . لو تمكنا من أن نوفق في
إبقائه أربعة أعوام أخرى, ستصبح قريتنا جنة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة للكاتب التركي الساخر عزيز نسين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جمعية الوسام الخيرية :: منتديات الشعر والخواطر :: قسم القصص والروايات-
انتقل الى: